ليس فناء جرهم أو عاد أو ثمود، أكثر إيلاماً أو أقلّ مأساةً من فنائنا لكنّ أحداً لن يجيد كتابة فصول مأساتنا ...
ليس فناء جرهم أو عاد أو ثمود، أكثر إيلاماً أو أقلّ مأساةً من فنائنا لكنّ أحداً لن يجيد كتابة فصول مأساتنا لأنّها ببساطة خارج المنطق والتاريخ، وحدثت قبل مرحلة التدوين وقبل اكتشاف المسماريّة أو الهيروغل ...