أطلق ناشطون وفعاليات مدنية تابعة لمدينة تدمر، حملة ونداء إنساني، استهدفوا فيها المنظمات والهيئات المعنية بالشأن الإنساني والإغاثي والعاملة في الشمال السوري، بهدف لفت انتباه للمأساة والمعاناة والظروف المعيشية القاسية التي يعيشها نازحي مدينة تدمر في ريفي إدلب وحلب.
حيث تشهد مدن ومناطق الشمال السوري الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة، موجات نزوح يومية لعائلات من مدينة تدمر، هاربة من جحيم القصف والمعارك في مناطق سيطرة تنظيم الدولة”داعش” في مدن الرقة وديرالزور وريفيهما.